فهـرس مكتبـة معهد التخطيـط Institute of National Planning Catalog

صورة الغلاف المحلية
صورة الغلاف المحلية

أنماط النظام والتغيرات فى العلاقات الدولية : الحروب الكبرى وعواقبها / كيتشي فوجيوارا.

بواسطة:نوع المادة : نصنصالسلاسل:سلسلة محاضرات الإمارات ؛ ; 82.تفاصيل النشر:أبو ظبي : مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، 2004.الطبعات:ط.1وصف:40 ص. ؛ 23 سمتدمك:
  • 9948005643
الموضوع:تصنيف DDC:
  • 21 327.1 ك أ
ملخص:هل يطرأ أي تغيير على عالم العلاقات الدولية؟ رغم ما يبدو عليه هذا السؤال من بساطة، إلا أن الدراسات السابقة التي تمت بهذا الشأن قد أخفقت في تقديم جواب شاف. تؤكد المدرسة الواقعية الحديثة أن هيكلية السياسة الدولية كانت وستبقى قائمة بلا منازع، إلا في حال قيام قوة عالمية جديدة، تمارس فرض عقوبات على السلوكيات المنحرفة بالحلول محل هيكلية القوة القائمة. أما المدرسة الليبرالية فتصرّ على أن العلاقات الدولية قد شهدت تغيُّراً مثيراًً، وقد أخذ هذا التغير إما شكل تحول من السلطة التقليدية إلى أشكال حكم أكثر اعتماداً على المؤسسات وأكثر تحرراً إن لم نقل أكثر ديموقراطية، أو شكل قيام العولمة والاعتماد المتبادل بين الدول بتحدي الاستقلالية الانعزالية للدول ذات السيادة. إن وجهتي النظر السابقتين تبالغان في تبسيط التغير التاريخي (وفي عدم وجود هذا التغيير أيضاً) الذي حدث في العالم. وفي هذا البحث، سيعاد تقويم المجتمع الدولي بعد إضافة عامل آخر إلى المعادلة، وهو دخول لاعبين وقوى من خارج عالم الغرب ضمن حسابات سياسات القوة الكلاسيكية.
وسوم من هذه المكتبة لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة. قم بتسجيل الدخول لإضافة الأوسمة
التقييم بالنجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)
المقتنيات
نوع المادة المكتبة الرئيسية المجموعة رقم الطلب حالة تاريخ الإستحقاق الباركود
كتاب كتاب Library INP Main Reading Hall arabic_Boo 327.1 ك أ (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) المتاح 002650

هل يطرأ أي تغيير على عالم العلاقات الدولية؟ رغم ما يبدو عليه هذا السؤال من بساطة، إلا أن الدراسات السابقة التي تمت بهذا الشأن قد أخفقت في تقديم جواب شاف.
تؤكد المدرسة الواقعية الحديثة أن هيكلية السياسة الدولية كانت وستبقى قائمة بلا منازع، إلا في حال قيام قوة عالمية جديدة، تمارس فرض عقوبات على السلوكيات المنحرفة بالحلول محل هيكلية القوة القائمة. أما المدرسة الليبرالية فتصرّ على أن العلاقات الدولية قد شهدت تغيُّراً مثيراًً، وقد أخذ هذا التغير إما شكل تحول من السلطة التقليدية إلى أشكال حكم أكثر اعتماداً على المؤسسات وأكثر تحرراً إن لم نقل أكثر ديموقراطية، أو شكل قيام العولمة والاعتماد المتبادل بين الدول بتحدي الاستقلالية الانعزالية للدول ذات السيادة.

إن وجهتي النظر السابقتين تبالغان في تبسيط التغير التاريخي (وفي عدم وجود هذا التغيير أيضاً) الذي حدث في العالم. وفي هذا البحث، سيعاد تقويم المجتمع الدولي بعد إضافة عامل آخر إلى المعادلة، وهو دخول لاعبين وقوى من خارج عالم الغرب ضمن حسابات سياسات القوة الكلاسيكية.

لا توجد تعليقات على هذا العنوان.

اضغط على الصورة لمشاهدتها في عارض الصور

صورة الغلاف المحلية