خرافة التقدم والتخلف : العرب والحضارة الغربية فى مستهل القرن الواحد والعشرين / جلال أمين.
نوع المادة : نصتفاصيل النشر:القاهرة : دار الشروق، 2007.الطبعات:ط.2وصف:175 ص. ؛ 24 سمتدمك:- 9770912360
- 21 301.242 ج خ
نوع المادة | المكتبة الرئيسية | المجموعة | رقم الطلب | حالة | تاريخ الإستحقاق | الباركود |
---|---|---|---|---|---|---|
كتاب | Library INP Main Reading Hall | arabic_Boo | 301.242 ج خ (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | المتاح | 003329 | |
كتاب | Library INP Main Reading Hall | arabic_Boo | 301.242 ج خ (إستعراض الرف(يفتح أدناه)) | المتاح | 002083 |
Browsing Library INP shelves, Shelving location: Main Reading Hall إغلاق مستعرض الرف(يخفي مستعرض الرف)
301.242 ا ح الحوار الحضاري فى عصر العولمة / | 301.242 ا ك اسئلة القرن الحادى والعشرين : | 301.242 ج خ خرافة التقدم والتخلف : | 301.242 ج خ خرافة التقدم والتخلف : | 301.242 ر ا انهيار العولمة : | 301.242 س ا انهيار العولمة وإعادة اختراع العالم / | 301.242 س ت التجارب الناجحة / |
يشتمل على إرجاعات ببليوجرافية.
يثير الكتاب شكوكا كثيرة في صحة الاعتقاد بفكرة التقدم والتخلف، وفيما إذا كان من الجائز وصف دول أو أمم بأنها متقدمة، وأخري بأنها متخلفة أو متأخرة.
فكرة التقدم والتخلف ليست موغلة في القدم، ولا هي بديهية. والتقدم والتخلف لا يقاسان بالنمو الاقتصادي وحده. ومن السخف اعتبار بعض الأمم أكثر تقدما في مضمار «التنمية الإنسانية» من غيرها. واتهام العرب بأنهم «متخلفون» في هذا المضمار اتهام مرفوض. وليس من السهل اعتبار بعض الأمم أكثر تمتعا «بالحرية» من غيرها. والديمقراطية ليست، كما يشاع، في عصر ازدهار، ولا حتي في الدول المسماة «بالديمقراطية». وما يعتبر من «حقوق الإنسان» يختلف من ثقافة إلي أخري.
و «ثورة المعلومات» قد تجلب من الأضرار ما لا يقل عن منافعها. أما وصف بعض الدول والأمم «بالإرهاب» فهو اختراع حديث يراد به السيطرة علي موارد ومقدرات هذه الدول والأمم. الكاتبان الشهيران ألدوس هكسلي وجورج أورويل كانا إذن علي صواب عندما تصوّرا مستقبل الحضارة الغربية «تقدما إلي الخلف». ومن ثم فالإصلاح المنشود ليس بالضرورة أن تفعل مثلما فعل الآخرون. «فالحداثة» شيء و«الإصلاح» شئ آخر.
لا توجد تعليقات على هذا العنوان.